Considerations To Know About المدير التقليدي



في عالم الأعمال المتغير باستمرار، تلعب استراتيجيات التحفيز دورًا حاسمًا في تحقيق النجاح التنظيمي. تختلف هذه الاستراتيجيات بشكل كبير بين المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي، حيث يعكس كل منهما نهجًا مختلفًا في كيفية تحفيز الأفراد وتحقيق الأهداف.

يتطلب ذلك من القائد الاستراتيجي القدرة على تحليل البيئة الخارجية وتحديد الاتجاهات الناشئة التي يمكن أن تؤثر على المنظمة. بالإضافة إلى ذلك، يعتمد القائد الاستراتيجي على بناء شبكات قوية من العلاقات داخل وخارج المنظمة لدعم تحقيق الأهداف الاستراتيجية.

فروض المرحلة الأولىفروض المرحلة الثالثةفروض المرحلة الثانيةفروض المرحلة الرابعة

على النقيض من ذلك، يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والابتكار. يسعى هذا النوع من القادة إلى تحفيز الموظفين من خلال تشجيع التفكير الإبداعي والمبادرة الفردية. القائد الاستراتيجي يفضل بيئة عمل ديناميكية حيث يتم تشجيع الموظفين على تقديم أفكار جديدة والمشاركة في اتخاذ القرارات.

المدير التقليدي غالبًا ما يعتمد على الهياكل الهرمية والسلطة الرسمية لتحفيز الموظفين. يركز هذا النهج على الامتثال والالتزام بالقواعد والإجراءات المحددة مسبقًا. يستخدم المدير التقليدي الحوافز المالية والمكافآت المادية كوسيلة رئيسية لتحفيز الأفراد، معتقدًا أن هذه العوامل هي المحرك الأساسي للأداء الجيد.

- التوجيه: عملية مركبة تشمل استعمال القيادة والسلطة والتواصل والتنشيط والحفز لتوجيه العملية التربوية والعاملين بالمؤسسة في الاتجاه المطلوب.

وصف الكاتب جون دي روكفلر الثالث في كتابه الثورة الأمريكية الثانية فلسفة النزعة المحافظة للمنظمات، القائمة على أن المنظمة عبارة عن نظام له ثقافته الخاصة وتقاليده، ولهذه الفلسفة نظرة خاصة حول المدير نور الامارات والقائد وهي كما يأتي:[٢]

يقال إن الكبرياء يجعلنا متصنعين والتّواضع يجعلنا حقيقيّين. القائد الحقيقي هو الذي يُشعر النّاس أنّه جزءٌ منهم لا متقدّم عليهم.

- اهتمام الإدارة والمقاولة بالفئات المستهدفة، وتركيز المؤسسة التربوية على المتعلم بجعله في قلب اهتماماتها.

علاوة على ذلك، يركز المدير التقليدي على الكفاءة التشغيلية وتحقيق الأهداف قصيرة الأمد. يسعى إلى تحسين العمليات وتقليل التكاليف من خلال تحسين الأداء الفردي والجماعي. بينما يركز القائد الاستراتيجي على تطوير القدرات التنظيمية وبناء ثقافة مؤسسية قوية.

Javascript not detected. Javascript expected for This web site to function. Be sure to permit it in your browser options and refresh this web page.

المطلوب: - استخلاص العناصر الأساس لخصائص كل من التدبير التقليدي والحديث؛

تتمتع هذه الفرق الصغيرة التي غالباً ما يطلق عليها اسم "مجموعات" بقدر كبير من الاستقلالية، وعادة ما تضم ما بين ثمانية إلى عشرة أفراد يتحملون المسؤولية الكاملة عن نتائج معينة ويتخذون قراراتهم الخاصة التي تتعلق بكيفية تحقيق أهدافهم.

 اما القائد فيركز علي الجانب الانساني اكثر وهو ارتياح العامل وتحفيزه مع الحوار والنقاش المفتوح في الاتصال المستمر والتدريبات الدورية للعاملين والاهتمام انهم فهموا التعليمات ولم يكن الامر هو الاستماع السلبي

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *